تُعلّمنا هذه المقولة أن العمل -بغض النظر عن ما هيته- و الجهد المبذول فيه هما مفتاحا النجاح والعيش الكريم في هذه الحياة. و يعودا بالنفع على صاحبه، سواء كان ماديًا أو معنويًا. أما الكسل، فهو عدو الإنسان، يهدر وقته، ويبدد طاقاته، ويتركه في دائرة من الفشل والضياع. هذا بالإضافة إلى أن العمل لا يضر حدا و لا يأكل من عمر الإنسان.
العمل ما يأكل حدا
