آخر أمجمرة رماد

يُضرب هذا المثل للإشارة إلى أن بعض الأبناء لا يرقون إلى مستوى الأخلاق أو السلوك الذي كان عليه آباؤهم، بل يصبحون أدنى منهم في القيم والنُبل. وكأن الأب كان نارًا مشتعلة تُنير الطريق، بينما الأبناء لم يبقَ منهم سوى رماد بارد لا يُفيد ولا يُضيء. ويُستخدم للتعبير عن خيبة الأمل من تصرفات الأبناء مقارنةً بسمعة آبائهم الطيبة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *