يُستخدم هذا التعبير كناية عن أصغر أبناء العائلة، وغالبًا ما يُعامل بعطف أو تدليل أكثر من إخوته. وقد يُستخدم بسخرية أو حسرة، كما في قول الشاعر: “آخر العنقود لفوه السرق”، أي أن الصغير قد يتعرض للظلم أو التهميش رغم أنه الأضعف. ويشير إلى أن الأصغر قد لا يحظى بنفس الحظ أو النصيب الذي حظي به إخوته، وربما يُعطى فقط “المرق” بينما يأكل الآخرون اللحم.
آخر العنقود
