يُضرب هذا المثل للدلالة على أن النهاية كانت سيئة أو محبطة، رغم أن البداية كانت واعدة. ويشير إلى أن الشيء الذي بدا طيبًا في البدء، انتهى بمرارة أو خيبة أمل. ويُستخدم في الحديث عن علاقات، أو مشاريع، أو أحداث بدأت بشكل جيد لكنها انتهت بفشل أو ألم.
آخر العنقود حامض
