يُقال هذا المثل للتحذير من أن الأحداث السيئة أو المفاجآت المؤلمة قد تأتي في أوقات لا تتوقعها، خصوصًا في نهاية الأمور أو في الساعات المتأخرة من الليل. وقد يُستخدم للإشارة إلى نوايا رجال مشبوهين أو أفعال غير نزيهة تحدث في الخفاء، حيث لا رقيب.
آخر الليل تأتيك الدواهي
