يُضرب هذا المثل للدلالة على أن الكلمة الطيبة أو الحجة القوية قد تغلب المال أو القوة المادية. أي أن الإنسان قد يُقاسَم حقه، لكنه عندما يتكلم بحجة صحيحة أو كلام مؤثر، يُعاد له حقه. فيُعبر عن قوة الكلام وتأثيره في إحقاق الحق.
آزنت حقي وكلمتي، ورجحت كلمتي
