أبا زيد معروف ولو بالشملة

يُضرب هذا المثل للدلالة على أن الشخص الكريم أو الجيد يُعرف بفعله وسمعته، لا بثيابه أو هيئته الخارجية. حتى لو كان يلبس “شملة” (ثوبًا رثًا أو بسيطًا)، فإن خلقه وكرمه يُبرزانه بين الناس. فيُستخدم للتأكيد على أن القيمة الحقيقية للإنسان هي في أخلاقه، لا في مظهر. صيغ اخرى للمثل: أبو زيد معروف بشملته، أبو زيد معروف بشمله، أبو زيد ولو في شمله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *