يُضرب هذا المثل للدلالة على أن هناك أشياء أو مواقف لا علاج بعدها إلا الموت. ويشير إلى عناكب سامة تُسمى “أبو دفن”، والتي إذا لدغت الإنسان دون علاج سريع، فإن الموت يكون حتميًا. ويُستخدم للتعبير عن خطورة الموقف، وأن التأخير في اتخاذ القرار قد يؤدي إلى كارثة.
أبو دفن ما بعده إلا اللحد والكفن
