صنعاء القديمة

عضروط: انثى الجني.يضرب في أن الشخص يأتلف مع من يشاكله في الطباع و الصفات.

يضرب هذا المثل في الأشخاص الذين يتظاهرون بالإباء و الأنفة من أخذ ما يعرض عليهم و نفوسهم تموت عليه و أيضا أيديهم أول الأيادي التي تمد لأخذه.

يضرب هذا المثل في الشخص النذل الذي ما ينفع معه الميزة و التقدير و الاحترام. هناك أيضا رواية أخرى لنفس المثل تقول “إفعل لبرمة الخرا أذان!!

يضرب هذا المثل في تشابه الولد لأباه في الطباع و الصفات و التفكير في الغالب.

يؤكد هذا المثل على أهمية الحفاظ على السمعة الطيبة و النزاهة التي تحظى بتقدير كبير في العائلات الكريمة و الأصيلة. حيث إنهم يسعون جاهدين للحفاظ على أصالتهم و سمعتهم الكريمة و الطيبة وتجنب أي أعمال قد تشوهها.

البصيلة و العسيلة تصغير للبصل و العسل على الترتيب.ويعني هذا المثل أنه من أجل تحقيق الرخاء، يجب على المرء أن يعاني و يعمل بجد.

يؤكد هذا المثل على أن السارق أول ما يبدأ تعلم السرق يبدأ بسرقة الأشياء الصغيرة التي بالكاد تلفت الانتباه، كالبيضة في المثل. و مع مرور الوقت، يتدرج شيئا فشيئا إلى سرقات أكبر.

يضرب هذا المثل على الشيء القليل الذي يتنازع عليه الكثير من الناس. ايضا يتم استخدام هذا المثل لوصف المواقف التي يكون فيها ردة فعل الشخص أو اهتمامه غير متناسب مع أهمية الأمر المطروح.

يعني هذا المثل أن عواقب أفعال المرء ترجع إلى سلوكه. بمعنى آخر، كل شخص مسؤول عن أفعاله، وسيواجه نتائج تلك الأفعال، وليس نتائج أفعال الآخرين.

هذا المثل يعني في الأساس أنه إذا إدعى شخص أن باستطاعته عمل أشياء كثيره في وقت واحد، فمن المؤكد أن لا يفعل أي شيء بشكل صحيح. ويحذر هذا المثل من تشتيت الجهود ويقترح أنه من الأفضل التركيز على مهمة أو هدف واحد في كل مرة لضمان النجاح في المهام الموكلة إليه.